إن الطاقم الطبي قد بذل ما بوسعه منذ بدأ الحرب علی غزة لصيانة الأرواح و الأجساد و نجح بالفعل في الصراع الأخلاقي الذي يواجهه في غزة يوميًا، لحظة بعد أخری، محاولین لعلاج أعداد غير مسبوقة من الجرحى الذين یفدون إلى مستشفيات قطاع غزة التي تعمل بالعناء. فاستشهد الکثیر من الأطقم الطبية في غزة منذ أول لحظات لقصف المدنیین و المرافق الصحية، و هم تواجدوا بجمیع المشاهد للإغاثة. و تفید التقاریر، بالمعلومات التالية بشأن ضحايا القطاع الطبي:
صمود الأطباء في غزة وسط الهجمات الإسرائيلية
در همینه زمینه :