لعب جهاز الاستخبارات الخارجية الإسرائيلية (الموساد) الدور الأبرز في عمليات الاغتيال حتى قبيل الإنتفاضة الثانية، حيث وقع جل العمليات خارج فلسطين خلال الفترة الممتدة من عام 1956إلى عام 1999.
ولكن بعد اندلاع الانتفاضة الثانية عام 2000، نفذت أغلب عمليات الاغتيال في غزة والضفة، وبرز فيها دور جيش الاحتلال وجهاز الأمن الداخلي (الشاباك) في تنفيذها. تبنت إسرائيل سياسة الاغتيالات لتحقيق عدة أهداف تختلف بتنوع الشخصيات المستهدفة، ومن أبرزها:
إغتیالات الکیان الصهیونية
در همینه زمینه :