بدأ عمله كصحفي عام 1998 عندما كان عدد زملائه في غزة أقل من 10 أشخاص، فأصبح وائل الدحدوح مراسلا في غزة لصحيفة القدس الفلسطينية وكتب في جرائد فلسطينية أخرى...
لقد فقد وائل 12 فردًا من عائلته في الغارات منذ بداية طوفان الأقصى، كما أصيب هو نفسه مرة واحدة في قصف مسیرة، لكنه لا يزال يحمل الكاميرا والميكرفون ليل نهار وقد أصبح صبره المنیع، رمزاً للمقاومة في غزة.